الجمعة، 7 نوفمبر 2008

رحمه الله عليكم


تحت هذا التراب يرقد ابو شعراء ايران
رغم اختلافي معه في ابيات العشق والغزل والخمر ...الا اني احبه
زرته ...وتحت التراب المباشر كان هو
اتعلم...كل ماكتبت من روائع الاحساس حيا ...هل تستطيع كتابه مضاهاته الان تحت سقف الارض

الزوار يقفون يقراون عليه السلام ثم الفاتحه....وبالقرب من الضريح بحيره يقذفون بها الدراهم ...معتقدين ان الاماني محققه ....
قال حافظ :
إن كنت تمدحني بالشتيمة وأدعو اللعنة عليك
فذلك أن الجواب المر يرشح من شفة الشوك
رحمه الله عليكم اصحابنا ال القبور

* تَحْذِيرٌ :فَلِهَذِهِ المادَةِ قَانُونُ حِفْظٍ يسْتَنِدُ عَلَى قَامَةٍ فِكْرِيَّةٍ وَدسْتُورٍ يمنَعُ كُلَّ تَجَاوُزٍ بالنَّشْرِ دُونَ النَّسَبِ للمَصْدَرِ في أَيِّ بِقَاعٍ إِعْلاميَّةٍ

خولة مرتضوي

ليست هناك تعليقات: