الاثنين، 28 يونيو 2010

الفيلم الوثائقي سوق واقف " عبق الماضي "



تحقيق - المؤسسة الدينية والدعوية في المجتمع القطري



تقرير - النموذج الاسلامي والغربي للاسرة والفرق بينهما



تقرير - صيف مايو 2010 حار جدا وملتهب بالفعاليات المميزة



تحقيق - فايروس الفالنتاين



تقرير - العامل الوراثي وراء الاصابة بمرض السرطان



خبر - الجامعة تلم شمل خريجيها مارس المقبل



مقال - قسما بمن رفع السماء



تحقيق - الشعب القطري مبروك عرسك المجيد يا قطر





خبر - تدشين مسابقة تصميم صفحات الويب 2010 بجامعة قطر



تقرير - الطفل أمانة بيد الفرد والمجتمع والدولة



خبر - كلية الهندسة تحتضن " الطرق العلائقية " مطلع الشهر الجاري



مقال - ماذا بعد ؟



تحقيق - خريجوا جامعة قطر " غدا سنصنع المستقبل "




صورة وتعليق - جدار مدرسة مستقلة



خبر - 8 سبتمبر اللقاء التعريفي للطلبة الجدد بجامعة قطر



مقال - آفة التضليل الاعلامي وتلبيس ابليس



صورة وتعليق - لوحة ارشادية امام احدى المدارس المستقلة



خبر - الجامعة تخرج الدفعة 32 مطلع يوليو القادم



تحقيق - حرية الصحافة في المجتمعات العربية












مقال - نعم لتمكين المرأة القوية وتسكين الضعيفة



تحقيق - أمية العهد الجديد









صورة وتعليق- لوحات ايجابية



مقال - المرأة والصورة النمطية في وسائل الاعلام 4



مقال - المرأة والصورة النمطية في وسائل الاعلام 2



في تحقيق - أستاذ اجتماع: أسرنا تعاني من الاستقلالية الشكلية مخاوف من تحول المنازل إلى فنادق

تحقيق - محمد الشيخ
هل فشلت الأسرة في حماية السياج الاجتماعي لأفرادها كما ينبغي أن يكون وفق الشرع الإسلامي، وهل الترابط الأسري يعني التواجد في مكان واحد أو التجمع حول مائدة الطعام أم أن الترابط الأسري هو أيضاً ترابط نفسي ومشاعر إنسانية قوية، وكيف اختلفت المفاهيم عند البعض لتصبح الأسرة مجرد شعار للتواجد في المكان دون أن تكون هناك نقاط التقاء حقيقية فتتحول المنازل إلى مجرد فنادق تضم أفراداً لا يربطهم ببعض سوى الاسم!! وما هي أسباب تحول الحياة العائلية إلى الانقسام والتفكك لتصبح نظام غرف في المنزل الواحد! «العرب» تحاول الإجابة على هذا السؤال.
في البداية يقول محمد أسعد وهو طالب جامعي إن الأسرة العربية شهدت الكثير من التطورات بفعل التأثيرات الخارجية والتطور، وعن نفسه فإنه يجد أن الحرية الشخصية التي تمنحها له أسرته لا تتناقض إطلاقاً مع الترابط الأسري الذي يلحظه كل من يزور العائلة فهناك اجتماعات يومية أثناء ساعات الوجبات وكذلك في حالة الأمور الهامة التي تتطلب ذلك كما أن رب الأسرة هو صاحب الكلمة الفصل في الشؤون المختلفة لأفراد الأسرة.
أما خولة مرتضوي فتقول تعليقاً على موضوع الاستقلالية داخل الأسرة وحدودها وفوائدها إنه في عصرنا الحالي تندثر تلك الحياة الأسرية الحميمة ذات الروابط الشديدة القائمة على بيت عامر بكل سكانه يتشاركون في أقل الحالات كل ما يهم أو يسعد.. الآن وبسبب عوامل كثيرة أصبح البيت محطة راحة من عدد كبير من الانشغالات اليومية التي يرهق بها إنسان اليوم نفسه، لكن في الواقع لا يمكن الفكاك من بعض الضروريات التي يجب على الإنسان أن يؤديها حتى يكفل لنفسه مكاناً جيداً في حياة اليوم. الآن أصبح الفرد يذوب مع المجتمع الإلكتروني والإعلامي الذي يحيط به نفسه، فتجد أشخاصاً يعشقون المسلسلات التلفزيونية، فتصبح الشخصيات والأحداث هي محور حياته، وكذلك الأمر مع مدمن الإنترنت وقد يتطور الأمر لديه بتكوين علاقات افتراضية مع مجهولين في أطراف الشبكة الإلكترونية وهكذا شيئاً فشيئاً يصبح الفرد غريباً عن بيته وهو مقيم فيه.
أما ناصر محمد علي فيشير إلى موضوع الانتقال من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية وتأثيره على الانعزال النفسي عن الأسرة بحكم ظروف المحاضرات ومواعيدها المختلفة ويقول: «إن جدول طالب التعليم العام يمر بظروف منظمة في الذهاب للمدرسة والرجوع والتواجد في وقت محدد، بينما عندما ينتقل الطالب أو الطالبة إلى التعليم العالي (الجامعي) فتتدخل ظروف تلك المحاضرات في التواجد بالمنزل وقت وجبات الطعام حيث إن الكثير من الطلاب يتناولون الساندويتشات في مطعم الجامعة وقت الفطور والغداء ثم ينصرفون متأخرين ومتعبين ويستسلمون للنوم ثم بعد ذلك الاستذكار وكتابة المحاضرات فتلغى وجبة العشاء فلا يلتقون ببقية أفراد الأسرة إلا مصادفة بسبب الاستذكار وهذا يساعد على تعميق مفهوم الاستقلالية ويكون قضاؤهم أغلب الوقت في الغرف الخاصة بهم وما يترتب على ذلك من ضوابط وأمور نفسية خاصة وحل انفرادي للمشاكل دون إشراك الوالدين أو بقية الإخوة.
ويقول الطالب أحمد حمود إن بعض الطلبة والطالبات يلتحقون بالسكن الجامعي فيضطرون إلى الانتقال من نفس المدينة التي يعيشون فيها بهدف البحث عن التخصص المطلوب وهذا يبعدهم نفسياً عن الانتماء إلى الأسرة، وفي حالة التمادي في عدم الاجتماع بالأسرة في إجازة نهاية الأسبوع أو الإجازات الكبيرة بهدف دراسة فصل صيفي وكل هذه الأمور لا تكون مقررة من بداية الأمر وإنما هي أمور فرضتها طبيعة النظام الدراسي الجديد لبعض الأبناء ولكن ليس معنى هذا ترك الحبل على الغارب بل يجب على الوالدين أن يحرصوا على تواجدهم نهاية كل أسبوع للتقرب منهم أكثر ومعرفة همومهم ومشاكلهم والمساعدة على حلها للتخفيف من التباعد المكاني بالتقارب النفسي.
ولمعرفة رأي الاختصاصيين في الظاهرة التقت «العرب» بالدكتور العياشي عنصر أستاذ علم الاجتماع بجامعة قطر الذي أكد أن الاستقلالية لها وجهان: أحدهما إيجابي والآخر قد يكون سلبياً أو غير ذي قيمة، فاستقلالية الرأي والحرية الشخصية في اتخاذ القرارات المصيرية والإستراتيجية كالزواج وبناء الأسرة ونوع الوظيفة هي أمور مستحبة ويجب أن يتم دعم الأبناء وتشجيعهم عليها ولكن هذا النوع من الاستقلالية قليل وغير موجود إلا في النادر ببلادنا العربية لأن العلاقات لا تزال تقوم على السيطرة الأبوية وفرض كبار السن رأيهم حتى في الأمور الشخصية للأفراد بما فيها موضوع الزواج وبناء الأسرة! ويشير الدكتور العياشي إلى حصول تطور شكلي في وظائف الأسرة العربية الخليجية بفعل الوفرة الاقتصادية وامتلاك أفراد العائلة سياراتهم الخاصة وغرفهم الشخصية وأجهزتهم التي تكفل لهم تلك الحرية الشخصية في استخدامها، ولكن هذه الاستقلالية لا تزال في كثير من مظاهرها مجرد استقلالية محدودة الأثر لأنها لا تتعلق بالقضايا المصيرية التي لا تزال من اختصاص الكبار كما أنها تقابل بتضييق شديد على الفتاة التي لا تحصل على استقلالية مماثلة لتلك التي يحصل عليها الشاب.
ويأخذ الدكتور العياشي على هذا النوع من الاستقلالية أنه شكلي وسلبي حيث لا توجد استقلالية في اتخاذ القرارات المصيرية في حين يترك الحبل على الغارب للشباب لممارسة حريتهم الشخصية في حياتهم اليومية وهو أمر يؤثر بشكل سلبي على علاقاتهم الأسرية وتواصلهم مع الأسرة كما أن الوالد الذي لا يتابع تصرفات أبنائه ويمنحهم حرية مطلقة دون مساءلة يفرط في مستقبلهم وتواصلهم الأسري.

http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=56807&issueNo=273&secId=16

في تحقيق- سنة أولي جامعة.. أحلي الذكريات

رهبة وترقب وطموحات بلا حدود ،ليلي تحتفظ بإيميل رئيسة الجامعة و مروة بدأت طريق الحرية

تحقيق - منال خيري:

من دفتر المحاضرات إلي الكافتيريا وقاعة الدرس والأصدقاء - ذكريات لا تنتهي فالذكريات.. كلمة تحمل معاني عميقة تجعلنا نجوب في خواطرنا ونسترجع أيامنا الفائتة سواء كانت جميلة أو حتي تلك الأيام التي مرت علينا بصعوبة فمن منا لا يحمل في طيات ذكرياته مجموعة من المشاعر والأحداث ومن منا لم يأخذه الحنين من وقت لآخر وكم منا تمني أن يرجع به الزمان مرة أخري ليعيش تلك الأحداث مع هؤلاء الأشخاص فهناك أشخاص يصعب أن ننساهم من ذكرياتنا.

ومرحلة الجامعة من أجمل مراحل العمر التي مر بها كل شاب و فتاة وبالتحديد السنة الأولي التي تكون أول احتكاك بالحياة الجامعية فلا يمكن أن تمحي بسهولة من ذكرياتهم فمرحلة الجامعة تعتبر بالنسبة لكثير من الشباب بمثابة بداية الحياة بشكلها الجديد وقد يمتد هذا المفهوم لدي البعض ليعتبرها بداية الحياة عموما الراية قابلت عدد من الشباب واسترجعت معهم أحلي ذكريات الجامعة في السنة الأولي:

تقول نجوي الهادي: ذكرتيني بالذي مضي كان فيّ طبعا رهبة من جو جديد أنا داخلة عليه وفكرتي عنه انه مبهم وحياة كاملة وكانت عندي فكرة أن من يلتحق بالجامعة لازم يحب ويرتبط وهذا هو معني الحياة الحقيقي للجامعة ولكنني قررت أن أحطم هذه القاعدة وألا أرتبط ما دمت طالبة في الجامعة خاصة أنه كان معي في الجامعة نفسها أصدقائي من المرحلة الثانوية وأتذكر أن الطلبة القدامي من السنة الثانية للرابعة كانوا ينتظرون الطلبة الجدد لإيقاعهم في مقالبهم.

اما لبني محمد فتقول: لا أنسي احد الاساتذة عندما وجه لي اللوم الشديد بسبب انصرافي من المحاضرة في العام الاول وكنت وقتها اتصور انني استطيع ان اخرج من المحاضرة وكانت هذه اول محاضرة لي بالجامعة ولا أنسي هذا الموقف أبدا عندما قال لي بصوت عال اين تذهبين وأصر علي عدم حضوري له أية محاضرة، كما انني لا أنسي مشاركتي في مهرجان الجزيرة من خلال التطوع والذي ساعدني كثيرا علي صقل شخصيتي وإكسابي مهارات عديدة ساعدتني في الحياة فيما بعد.

تقول مروة ابو عابد: إنني لا يمكن ان انسي أول يوم في الجامعة حيث احسست في هذا اليوم بأنني نضجت وبأنني سوف أتحرر من قيود المدرسة ولكنني كنت مرتبكة بعض الشيء لأبحث عن أصدقائي وعموما ان اول سنة دراسية في الجامعة هي الاساس فيما بعد يهدر فيها الفرد وقتا كبيرا حتي يصل لمرحلة من التوازن في الامور بشكل عام.

وتقول لولوة الفيصل: لا يمكن أن أنسي أيام الجامعة فهي تحمل معها أجمل الذكريات وبالتحديد السنة الأولي التي تعد الاحتكاك الواقعي بالجامعة وفيها تعلمت حروف الإعلام الأولي من عمل مقابلات ولقاءات، وتعلمت فيها كيف احمل الكاميرا وأتعامل معها فزالت الرهبة لديّ من الجامعة التي كنت أتخوف كثيرا منها.

وتقول سارة الهاجري: اول يوم في الجامعة هو اهم يوم في حياتي فهو الاحتكاك الاول بالحياة الجامعية وتتوقف عليه اشياء كثيرة ومثله ايضا السنة الاولي فكثير من اصدقائي غيروا تخصصاتهم بناء علي السنة الأولي حيث يكتشف الطالب انه لن يستطيع المواصلة وهذا ما حدث معي فكنت ادرس الاقتصاد والادارة ولكنني غيرت تخصصي الي الاعلام فلم اجد نفسي في الاقتصاد ما سبب لي ارباكا في حياتي كلها ولكن الحمد لله الآن انا راضية عن مجالي وتخصصي.

خولة مرتضوي لا تنكر سعادتها البالغة بالحياة الجامعية بصفة عامة خاصة السنة الاولي التي تعد كما تقول البداية الحقيقية في عالم الجامعة فتتوقف عليها بشكل كبير السنوات المقبلة وتضيف: شغفي بالاعلام كبير جدا لذا التحقت بالاعلام ولا انسي اول مرة حملت فيها الكاميرا وصورت بها فوتوغرافيا فكان احساسا جميلا جدا فأجمل شيء ان يلتحق الانسان بشيء يحبه خاصة الدراسة ولي ذكريات جميلة في كل مكان في القسم مع صديقاتي واساتذتي.

مريم الذوادي تتذكر اول سنة في الجامعة فتقول: لا يمكن ان انساها ابدا وقد كنت في الاسبوع الاول في رعب شديد من الحياة الجامعية وما اسمعه عنها وكنت احس بأنني سأكون ضائعة في وسط الاعداد الكبيرة جدا بالجامعة فالفارق كبير بين المدرسة والجامعة وعندما اتذكر تلك الايام اضحك علي نفسي ،ولا يمكن ان انسي اجواء المحاضرات والدكاترة والتأخير علي مواعيد المحاضرات وكلها مواقف مضحكة لا انساها.

ليلي جود لا تنسي اول يوم اصدروا فيه جريدة الجامعة وأرسلت لنا رئيسة الجامعة د. شيخة المسند ايميلا تشكرنا فيه عليها كم كانت فرحتي كبيرة بهذا الايميل ، لذا فالجامعة بها مواقف عديدة لا يمكن نسيانها خاصة العام الاول الذي يرسم لنا ملامح الدراسة بشكل عام.

نورة الهاشم لا تنسي اول عام لها في الجامعة خاصة أحد المواقف عندما ظلت تبحث عن المكتبة لقرابة الساعتين وفوجئت انها قريبة منها جدا وتضيف: شعار العام الاول من الجامعة الغموض في كل شئ فنحن كطلاب كان لدينا فضول كبير لمعرفة كل شيء نظرا لخوفنا من كل شيء.

نورة الخاطر تقول: السنة الأولي بالنسبة لي في الجامعة تحمل العديد من الذكريات المتناقضة، لأن الجامعة تختلف عن المرحلة المدرسية بشكل جذري، حيث تتعدد وتتنوع المستويات الاجتماعية لذا تتعدد الصداقات وتختلف داخل أسوار الجامعة.

ولا انسي السنة الأولي في الجامعة حيث بداية التعرف علي الحياة بشكلها العام من خلال الجامعة.

نانسي جميل تؤكد ان سنة أولي جامعة هي البداية الفعلية لحياة الشاب والفتاة ولا انسي الموقف الذي تعرفت فيه علي زوجي حاليا من خلال احدي الرحلات الجامعية فالجامعة كانت بمثابة الانفتاح العاطفي والارتباطات.

محمد بدر الذي كان يدرس بإحدي الجامعات العربية يقول: لا انكر انني كنت مشغولا بالعثور علي فتاة احبها داخل اسوار الجامعة كما يفكر الجميع وهذا ما نتلقاه من الدراما بشكل يومي فمعظم الافلام والمسلسلات تصور الجامعة علي انها مجتمع للأحبة فقط وكم شغلني هذا الموضوع كثيرا ولكن بين الانخراط في الاسر الجامعية ودخول اتحاد الطلاب من السنة الأولي نسيت هذه الامور وعندما اتذكرها اضحك كثيرا لكن بشكل عام الانبهار كان عنوان السنة الاولي، انبهار بكل شيء.

كريم لطفي يؤكد ان أيام الدراسة الجامعية أيام تستحق أن نعيشها بكل ما فيها، فهي تحمل معها ذكريات جميلة لا نستطيع ان ننساها فما بالنا بأول عام في الجامعة فكلما تذكرته اضحك علي تلك الايام.

نها سمير في السنة الرابعة في كلية الطب تقول: لا انسي اول مرة فيها شاهدت احدي الجثث في درس التشريح وقد اصابتني غيبوبة لم افق منها الا في المنزل وقد كانت صدمة كبيرة بالنسبة لي ان اري جثة وكم كنت اسمع من صديقاتي اللاتي سبقنني عن هذه اللحظة وكنت احضر نفسي لها جيدا بأنني سأكون متمالكة لنفسي ومتماسكة جدا ولكنني لم استطع وعندما اتذكر هذا الموقف اضحك علي نفسي كثيرا.


خاطرة - روحي فداك


في يوم عرس قطر

مقال - قطر والتضامن الانساني


خاطرة - رسالة الى الروح والجسد



خاطرة - لا تبكني



حوار - د. ايمان الفران: ناد قطري يعلم فنون الاتصال والقيادة



خاطرة - خيوط لا مرئية



مقال- متفردة


مقال - المرأة والصورة النمطية في وسائل الاعلام 1



حوار - راشد الكواري : استطيع ترجمه اي منظر جميل الى لوحة فنية


مقال - حق الطفل في الحياة


مقال - جوع وشبع ثقافي مع اختيار الدوحة عاصمة للثقافة العربية



مقال - جزيل الشكر لجزيل اللغة



تحقيق - زوبعة البلاك بيري


تحقيق - انتقادات واسعة للمبالغة في الاحتفالات برأس السنة بمجمعاتنا


تحقيق - ادمان الفيس بوك