الجمعة، 7 نوفمبر 2008

غريب !




أو ليست الآمال تستبق الخطى
وهل لي بسلم يعلو هاماتي .....
فأصعد اليكِ يا نجمة
لانا زميلين أصلا
وقريبين فصلا
ألا يحق لنا التجاور في الآفاق" لحظة "
في كون يسبح بحمد الله دوما
اسبحه ابتهالا ....
وانتٍ حمدا
وأعقبك له الشكر " شكرا "
أو ليست الغايات مرجية
فينتهي النهار
ودون " دعاءٍ " يبدأ نهارُ جديد
أيحتمل كل شيءٍ تمنٍ وغاية
هي
" حياة " ....." دنيا"

* تَحْذِيرٌ :فَلِهَذِهِ المادَةِ قَانُونُ حِفْظٍ يسْتَنِدُ عَلَى قَامَةٍ فِكْرِيَّةٍ وَدسْتُورٍ يمنَعُ كُلَّ تَجَاوُزٍ بالنَّشْرِ دُونَ النَّسَبِ للمَصْدَرِ في أَيِّ بِقَاعٍ إِعْلاميَّةٍ

خولة مرتضوي

ليست هناك تعليقات: